مظاهرات أقباط ماسبيرو ... رؤية لازالت مظاهرات ماسبيرو قائمة، ولازال الذين يديرون المنصة والمظاهرات يفتقدون للرؤية الصحيحة (حسبما أرى انا)، كان يمكن لهذه المنصة ان تتحول لأمر مغاير ورائع تمامًا. كان على منصة ماسبيرو أن تهتم بشقين، بدلاً من إختذال الأمر في مطالب قصيرة المدى وشخصية. الشق الأول هو شق حقوقي، و الشق الثاني هو شق معرفي. الشق الحقوقي : هو ان تخرج ماسبيرو من المطالب القبطية إلى مطالب المدنية كالتالي: 1. أن تنادي بالمساواة بين كل الأقليات: المسيحيين، البهائيين، اليهود، الشيعة، اللادينيين... إلخ (تابع بالأسفل)
"And You will Know the Truth and the Truth will set you Free" (John 8:32 NET)